يرتقب أن يستفيد 42 ألف
متقاعد من قطاع التربية الوطنية هذه السنة من منحة التقاعد التي تمنحها
اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية لعمال التربية حسبما علم اليوم الإثنين
بالبيض لدى رئيس هذه اللجنة.
وأفاد بن ويس مصطفى على هامش مشاركة اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية لعمال التربية في احياء الذكرى 57 لمظاهرات 11 ديسمبر 1960 بأنه "يرتقب أن يتم صرف جزء كبير من هذه المنحة والمقدر ب250 ألف دينار لفائدة هؤلاء العمال والموظفين الذين أحيلوا على التقاعد هذه السنة خلال الأيام القليلة المقبلة في حين سيتم تسوية وضعية بقية المستفيدين بداية من السنة المقبلة " مشيرا إلى استفادة 24 الف متقاعد من هذه المنحة السنة الماضية".
ومن جهة أخرى قامت ذات اللجنة خلال هذه السنة بتقديم سلفات مالية لخمسة آلاف موظف مقبل على الزواج من منتسبي القطاع والتي تقدر بـ 70 ألف دينار بالإضافة إلى منحة مالية تقدر بـ 30 ألف دينار.
وكشف ذات المتحدث عن استفادة ثلاثة آلاف منخرط خلال هذه السنة من عمرة إلى البقاع المقدسة تكلفت اللجنة بـ50 بالمائة من تكاليفها .
وفي الجانب الصحي تم منذ سنة 2016 إبرام اتفاقيات "هامة" مع أربع عيادات مختصة في علاج أمراض السرطان بكل من الجزائر العاصمة والبليدة وقسنطينة أين تتكفل اللجنة بكامل مصاريف العلاج بنسبة 100 بالمائة وفقا للمتحدث.
وأضاف أن لجان الخدمات الاجتماعية لعمال التربية على المستوى الولائي قامت بإبرام عدد من الاتفاقيات الصحية أين تتكفل ذات الهيئة ب60بالمائة من مصاريف العلاج والـ40 المتبقية على عاتق المريض فيما يدفع أصحاب الدخل الضعيف فقط 20 بالمائة من تكاليف العلاج.
يذكر ان عدد موظفي قطاع التربية المستفيدين من هذه الخدمات يفوق المستوى الوطني 700 ألف موظف بالإضافة إلى متقاعدي القطاع وذويهم وفق ذات المسؤول.
وأفاد بن ويس مصطفى على هامش مشاركة اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية لعمال التربية في احياء الذكرى 57 لمظاهرات 11 ديسمبر 1960 بأنه "يرتقب أن يتم صرف جزء كبير من هذه المنحة والمقدر ب250 ألف دينار لفائدة هؤلاء العمال والموظفين الذين أحيلوا على التقاعد هذه السنة خلال الأيام القليلة المقبلة في حين سيتم تسوية وضعية بقية المستفيدين بداية من السنة المقبلة " مشيرا إلى استفادة 24 الف متقاعد من هذه المنحة السنة الماضية".
ومن جهة أخرى قامت ذات اللجنة خلال هذه السنة بتقديم سلفات مالية لخمسة آلاف موظف مقبل على الزواج من منتسبي القطاع والتي تقدر بـ 70 ألف دينار بالإضافة إلى منحة مالية تقدر بـ 30 ألف دينار.
وكشف ذات المتحدث عن استفادة ثلاثة آلاف منخرط خلال هذه السنة من عمرة إلى البقاع المقدسة تكلفت اللجنة بـ50 بالمائة من تكاليفها .
وفي الجانب الصحي تم منذ سنة 2016 إبرام اتفاقيات "هامة" مع أربع عيادات مختصة في علاج أمراض السرطان بكل من الجزائر العاصمة والبليدة وقسنطينة أين تتكفل اللجنة بكامل مصاريف العلاج بنسبة 100 بالمائة وفقا للمتحدث.
وأضاف أن لجان الخدمات الاجتماعية لعمال التربية على المستوى الولائي قامت بإبرام عدد من الاتفاقيات الصحية أين تتكفل ذات الهيئة ب60بالمائة من مصاريف العلاج والـ40 المتبقية على عاتق المريض فيما يدفع أصحاب الدخل الضعيف فقط 20 بالمائة من تكاليف العلاج.
يذكر ان عدد موظفي قطاع التربية المستفيدين من هذه الخدمات يفوق المستوى الوطني 700 ألف موظف بالإضافة إلى متقاعدي القطاع وذويهم وفق ذات المسؤول.
الخبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك لنا تعليق أو استفسار